حقائق وأرقام عن #الحرب_العالمية_الثانية :
- اتقتل فى الحرب حوالى 60 مليون شخص.
- 2/3 (ثلثى) اللى اتقتلوا فى الحرب من المدنيين.
- اتقتل من دول المحور (ألمانيا واليابان وإيطاليا) أكتر من 3 مليون مدنى.
- اتقتل من دول الحلفاء (أمريكا، الاتحاد السوفييتى، بريطانيا، فرنسا) حوالى 35 مليون مدنى.
- من 10 إلى 20% من سكان الاتحاد السوفييتى ويوغسلافيا وبولندا اتقتلوا فى الحرب.
- من 4 إلى 6% من سكان ألمانيا وإيطاليا والنمسا والمجر واليابان والصين اتقتلوا فى الحرب.
- 90% من مدن كولونيا ودوسلدروف وهامبورج اتسوى بالأرض تحت قصف الحلفاء.
- 70% من البنايات اللى فى وسط فيينا انهدمت.
- مدينة وارسو (عاصمة بولندا) دمرها الألمان شارعاً شارعاً وبيتاً بيتاً.
- اتدمر خمس مبانى الدولة فى فرنسا بشكل كلى أو جزئى.
- 25 مليون شخص من سكان الاتحاد السوفييتى اتقتلوا فى الحرب.
- 25 مليون شخص من سكان الاتحاد السوفييتى اتشردوا.
- اتدمر 6 مليون مبنى.
- اتدمرت أغلب المصانع والمزارع وسويت بالأرض.
- اتشرد فى الحرب 50 مليون شخص فى أوروبا.
- اتدمرت أغلب المدن اليابانية تحت القصف الأمريكى.
- أكتر من نصف مبانى طوكيو سُويت بالأرض.
- فقدت اليابان أكتر من 40% من المناطق الحضارية تحت القصف.
- تشريد نحو 9 مليون يابانى.
- اتقتل 4 مليون أندونيسى بسبب الجوع والمرض نتيجة للحرب والتشريد.
- مات مليون هندى نتيجة للجوعه والمرض بسبب الحرب.
- اتدمر 80% من مبانى العاصمة الفلبينية "مانيلا".
قالوا عن الحرب :
- وصف رئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل ، بكلمات قوية ليست بالغريبة عليه ، أوروبا ما بعد الحرب بأنها « كومة من الأنقاض ، ومقبرة ، وأرض خصبة للأوبئة والكراهية ».
- وفق تعبير المراسل ويليام شيرر فإن برلين كانت « أرض خراب تام ، ولا أظن أن دمارًا وقع من قبل قط على مثل هذا النطاق » .
- قال مساعد وزير الخارجية الأمريكى الأمريكي دين أتشيسون : « إن نظام وبنية العالم الذي ورثناه من القرن التاسع عشر ولَّيَا بالكامل إلى غير رجعة . »
- حذر وكيل وزارة الخارجية الأمريكي جوزيف جرو في يونيو ١٩٤٥ : « الفوضى قد تنتج عن المحنة الاقتصادية والاضطراب السياسي السائدين حاليًّا » .
- قال المؤرخ توماس جي باترسون : « إن الدمار الرهيب الذي شهده العالم بين عامي ١٩٣٩ ١٩٤٥و كان شاملًا وعميقًا لدرجة انقلب العالم معها رأسًا على عقب . ليس فقط عالم البشر بعماله ومزارعيه وتجاره وموسريه ومفكريه الأصحاء المنتجين ، ليس فقط ذلك العالم الآمن بعائلاته ومجتمعاته المتماسكة ، ليس فقط ذلك العالم العسكري بقوات العاصفة التابعة للنازي وطياري الكاميكازي اليابانيين الانتحاريين ، بل كل هذا معًا وأكثر . » وبزعزعة « عالم السياسات الراسخة والحكم والتقاليد الموروثة والمؤسسات والتحالفات والولاء والتجارة والطبقات الاجتماعية ».
مصادر : الحرب الباردة - روبرت جيه ماكمان.
https://www.facebook.com/pharmacisteg/posts/10201690931585520?ref=notif¬if_t=like
https://www.facebook.com/pharmacisteg/posts/10201690931585520?ref=notif¬if_t=like
بعض صور الحرب العالمية الثانية